عانت النجمة السورية سلاف فواخرجي كثيراً بعد أن تعرّضت والدتها لعارض صحي بسيط، وسلاف لم تعلن عن الخبر إلا بعد أن شُفيت والدتها وجاءت إلى بيتها، وذلك لأنّها لا تحب الـ Propaganda ولا أن تعيش دور الضحية أبداً.
سلاف عادت لتبتسم من جديد، فنشرت صورة جمعتها مع والدتها في منزلها وكتبت تعليقاً مؤثراً جاء فيه: “ابتسامتي عادت إلى بيتي.. وقاسيوني لا يزال حاضراً كحضور الشام.. الحمدلله على سلامتك بسومتي.. وشكراً لكل من سأل واتصل وشرفنا بزيارته ودعا لماما بالشفا والسلامة.. غمرتوني بمحبتكم.. واشتقتلكم كتير”
وكانت تألمت سلاف منذ فترة ليست بطويلة بعد أن توفي أقرب الأصدقاء لها بسبب الأحداث السورية والأوضاع المتأزمة هناك.
“المهم الحمدالله على سلامة والدتك سلاف وانشالله ما بتشوفوا شرّ”