يريدون تحطيم نادين الراسي، يريد تكسير رأسها، يريدون تدميرها فمرّة ينشرون تصريحاً عن لسانها بأنّها باعت أولادها مقابل رُزمة رخصية من المال، ومرّة يشكّكون بأخلاقها ولكنّهم لا يعلمون أو بالأحرى يتناسون بأنها أشرف منهم جميعاً وبأنّها نجمة ساطعة ستحرق كل من يقف أمامها.
وفي آخر الأعمال القذرة، قام أحدهم بتهكير حسابها عبر الـ Twitter وربما يكتب أشياءاً لا تتبناه نادين رسمياً، فنحن نعرف من هو ذلك الشخص الذي يريد القضاء على نادين وتعكير حياتها، إلاّ أننا لن نعطيه أي قيمة أبداً ونذكر اسمه، لأنّه شخص يخلو من الضمير والحقد ملأ قلبه وعقله..
نادين التي تتعب كثيراً، والتي تكرّس حياتها لأجل أطفالها، عوقبت لأنّها إنسانة قلبها طيّب ورائعة ولكن الله لن يتركها وسينصرها على كل أعدائها.. وأن مثل تلك الأعمال “الصبيانية” لن تؤثر بنادين أبداً بل ستعطيها حافزاً للمقاومة ومواجهة كل من يقف إلى جانبها.
وإلى جمهور نادين، انتبهوا لقد تمّ تهكير صفحتها على التويتر وهي ليست مسؤولة عن أي كلمة تصدر على ذلك الأكاونت..
نادين لا تستطيع الآن الدخول إلى حسابها أبداً فقد تم تغيير كلمة السر والـ Email اقتضى التوضيح..