نحن عادة لا نتدخل في رسائل السلطة الخاصة لا بالشكل ولا بالمضمون وهذا ما فعلناه مع هذه الرسالة لكننا اضطررنا لمسح بعض الأسماء ذلك أن الفضيحة كبيرة جداً ونأسف للفنانة الطيبة ديما الجندي آملين لها الصبر والسلون..

إلى متى يستمر الشر ويتغلغل ليصبح ركناً أساسياً في شخصية بعض البشر، الممثلة المتسلقة حديثة النعمة (ن ط) التي تسببت في طلاق معظم الفنانات، ودمار البيوت العامرة، تصطاد مؤخراً فريسة جديدة لها وتتسبب في طلاق الفنانة الراقية ديمة الجندي من زوجها المخرج فراس دهني، والأحداث والتفاصيل التي سنذكرها الآن هي وقائع ودلائل حقيقية وفي وقت لاحق سنرفق هذه الحقائق بالأدلة الملموسة، ومن بعض ضحايا هذه الـ… همام الخولي، تركي شبانة، المثنى صبح، حاتم علي، تيم حسن، يوسف صايغ، ومؤخرآ سعد المجرد، وفراس دهني.
هذه التركيبة التي فعلآ لا أستطيع أن أطلق عليها صفة الإنسانة تخصصت في اصطياد رجال الأعمال والمخرجين، حتى أثناء زواجها من رجل الأعمال العربي المعروف بأخلاقه الحميده، والذي لم يتردد لحظة بتقديم كل وسائل الرفاهية لها خلال زواجه بهذه المخلوقة، من أموال ومجوهرات وطائرات خاصة وقصور بعدما كانت معدمة الحال هي وأهلها، فبعد تقديم كل هذا لها قامت بخيانة زوجها مع زوج أقرب صديقاتها الفنانة ديمة بياعة، وتسببت بدمار واستقرار عائلة رائعة، ولم تكتفِ بذلك ولم تشبعها رغبتها النجسة بأذى أقرب الناس إليها فقامت بخيانة زوجها مرات عديدة مع (ي ص) أيضآ، وعندما علم الزوج المخدوع بخياناتها طلقها، وتم هذا الطلاق منذ سنتين ومع أن هذا الطلاق كان مؤكداً إلا أنها أبقت الأمر سرآ عن الجميع وأصرت على تكذيب الخبر ظنآ منها أنها ستستطيع إقناع طليقها بردها مجددآ على عصمته، ومنذ فترة وجيزة عندما فقدت الأمل من مخططها أعلنت طلاقها ولم تكتف بما أذت به زوجها، بل بدأت بإطلاق الأكاذيب عنه بقولها أنه أخذ منها المجلة التي اشتراها لها وتقدر بالملايين وأفلستها ولم تعرف كيفية إدارتها ويردد بعض موظفي المجلة في لبنان أنها إلى الآن لم تدفع لهم مستحقاتهم، وبدأت باستعطاف الناس ومحاولة إعادة صداقاتها بالناس الذين خلقت معهم عداوات عندما كانت متزوجة بسبب تعاملها بكل فوقية وغرور مع الجميع ظنآ منها أنها أصبحت أعلى وأرقى من الجميع بما أنها "جوعانة وشبعت" وكانت تغدر بكل من حولها حتى أقرب صديقاتها (نظلي الرواس وزوجها الممثل جلال شموط)، وتتهمهم بالسرقة والخيانة وتختلق المشاكل مع الجميع وتتكلم عليهم بالسوء من بينهم المخرجة رشا شربتجي والمنتج أياد نجار والممثلة كنده علوش وتولين بكري وكنده حنا.

عادت بعد الطلاق بوجه الملاك البريء التي تلقي شعارات المحبة والتسامح والإيمان كل الوقت وهي لا تمت لتلك الصفات بصلة نهائيآ، وبدأت بالبحث عن فريسة جديدة، إلى أن تعرفت بالصدفة مؤخرآ منذ حوالي الشهر تقريبآ على شاب يصغرها بعدة سنوات في إحدى المناسبات في لبنان وهو المغني (س م) وبنت معه علاقة غير أخلاقية وسافرت معه إلى (الدار البيضاء) لقضاء ليالٍ حمراء بصحبته في أحد الفنادق المعروفة والغريب في الأمر أنها تتفاخر بتفاصيل لياليها في غرف النوم وتتحدث مع صديقاتها عن ماتفعله دون حياء.

ورغم أنها في نفس الفترة كانت مع المخرج فراس دهني، الذي انفصل عن زوجته ديمة الجندي بسببها.

والأغرب أن الأخير أي فراس دهني يعلم بأنها شتمت بعض الشخصيات المهمة من السعوديين ومن بينهم مسؤولين ومدراء الـ MBC وقالت عنهم كلاماً مسيئاً جدآ بعدما كشفت علاقتها بـ (تيم حسن) وألقت التهم الباطلة على تيم لتبرئ نفسها وعلى السعوديين، ورغم معرفة فراس دهني بأنها تكره السعوديين وتشتمهم بأقذر الكلام، إلا أنه دعمها في قناة الـ MBC ووعدها بأفضل العروض والأعمال بفضل الدعم الذي تقدمه له تلك المحطة التي يرأسها شخصيات سعودية!

فما هذه المخلوقة العجيبة التي لا يتوقف شجعها وطمعها عند حد، ومتى سينتهي الشر الذي في داخلها؟

هل الشر الذي بداخلها له نهاية أم أنها تتغذى على آلام البشر؟!

ومن هو الفريسة القادمة وعلى حساب مَن مِن صديقاتها؟

ياويل الذي لايخاف الله..

Saly Salem

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار