• نانا أو نجوى القعقاع، سورية تعيش في لبنان، اشتهرت من ضمن فنانات آخر زمن
  • تصدرت الصحف بخبر الفيلم الجنسي الذي جمعها بحبيبها خليل كرم
  • فيلم اباحي آخر لنانا مدّته دقيقة تبدو فيه وحدها وعارية 
  • هل تتعرض لقضية ابتزاز جديدة، أم أنّها تحضر نفسها للعودة إلى الساحة الفنية مجدداً؟
نانا أو نجوى القعقاع
نانا أو نجوى القعقاع

هل تذكرون فيلم نانا الإباحيّ؟ هل تذكرون نانا أساساً، التي أطلّت عبر قنوات (ميلودي) بأغنية (كلّن بدّن نانا)؟ نانا أو نجوى القعقاع، سورية تعيش في لبنان، اشتهرت من ضمن فنانات آخر زمن، وانتهت مع انتهاء تلك الموجة، لتتصدر الصحف بخبر الفيلم الجنسي الذي جمعها بحبيبها خليل كرم، والذي صار على كل هاتف، ليتبيّن لاحقاً أنّ صديقتهما صورته لهما بمعرفتهما، لكن دون التعرّف على الأسباب الحقيقية ولا الدوافع وراء تصوير الفيلم وتسريبه، لتنتهي القضية بفعل مرور الزمن..

لنتذكّر الخبر، قبل طرح التطورات: (أصدر النائب العام التمييزي في بيروت وكان اسمه سعيد ميرزا آنذاك، قراراً بضبط وإحضار الفنانة السورية نانا للتحقيق معها لتورّطها بتصوير فيلم جنسي. في سياق آخر، تسلمت النيابة العامة السورية ملف التحقيقات من وزارة الخارجية اللبنانية حول الفنانة السورية نانا التي انتشر فيلمها الجنسي في لبنان.

يذكر أن الداخلية اللبنانية أحالت القضية لمحكمة بيروت بتاريخ 4 يوليو 2011 وبلغ عدد صفحات القضية 570 ورقة تتضمن تحريات الشرطة اللبنانية وتفريغ الفيلم ورأي خبراء الكمبيوتر والصوت. في هذا الإطار طلب محامي نانا تكليف عدد من الخبراء لكتابة تقرير عن الفيلم الجنسي باعتبار أنّها ادعت أنّ صديقها خليل كرم الذي ظهر معها في الفيلم، قدّم لها مخدراً دون علمها ثم قام بتصويرها في الفيلم الذي تبلغ مدته 10 دقائق.

الجدير بالذكر أنّ تقرير خبراء الصورة والصوت كشف عن أنّ درجة نقاء الفيلم عالية، ولا يوجد فيه شبهات مونتاج، وأنّ تصويره تم بنوعين من الكاميرات، الأولى خاصة بهاتف محمول عالية الجودة أما الثانية فبكاميرا محمولة. وعلى خلفية هذه التطورات أفرجت النيابة اللبنانية عن نانا بكفالة 10 آلاف دولار).

  • فيلم جنسيّ جديد أم محاولة ابتزاز؟

قبل أيام، وصلني فيلم إباحيّ لنانا نفسها، من صديق يعمل في الوسط الفنيّ، طالباً عدم ذكر اسمه، جازماً أنّه فيلم ثانٍ لنفس البطلة، تم تصويره في الفترة نفسها التي صُوّر فيه الفيلم الأول، لكنّه لم يخرج للنور حينها. الفيلم مدته دقيقة، تبدو فيه نانا أو نجوى، وحدها عارية، ممدة على أريكة، تمارس العادة السرية أمام الكاميرا وتنظر مباشرة إلى من يصوّرها وهي تداعب مناطقها الحساسة.

الفيلم الجديد يختلف عن الأول، الذي انتشر في الـ2011 وظهرت فيه نانا مع خليل كرم وهما يمارسان علاقة كاملة، ويبدو في مكان وزمان مختلفين تماماً، وبجودة أعلى تعود لكاميرا هاتف محمول حديث.. لكن، هل هو فيلم جديد تم تصويره مؤخراً؟ أم أنّه، كما أكد الصديق/المصدر، تم تصويره في الفترة الماضية نفسها، ولم يتم الكشف عنه حينها

وإن كان ذلك صحيحاً، فلمَ يتم تسريبه الآن، بعد غياب نانا واختفائها تماماً عن الساحة؟ هل هي قضية ابتزاز جديدة تتعرّض لها نجوى القعقاع التي خسرت زوجها، وقُتل ابنها في ظروف غامضة في سوريا، ولدينا الكثير من المعلومات التي لن ننشرها الآن، نزولاً عند طلب نانا نفسها، حين التقيناها قبل سنوات.. أم أنّ جهة تقف وراء الموضوع لإعادة نانا إلى الساحة من جديد، بما أنّ موضة أفلام الجنس والكليبات الجريئة، عادت لتطفو على الساحة من جديد بعد أن استخدمتها بعض الفنانات ليقدمن أنفسهن على الساحة ونجحت البعض منهن لتفشل الأخريات لعدم توفر الدعم السياسي؟ ننشر لكم الصور من الفيلم ونخفي بعض التفاصيل الحسّاسة احتراماً لخصوصية نانا والتزاماً بالقوانين المرعية الإجراء، ونترك الموضوع للرأي العام، ولنانا نفسها التي لا تردّ على أرقامها.

جورج حرب/ مكتب بيروت

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار