لا تزال اللبنانية ميريام كلينك تتصرّف بحريّةٍ مطلقة في هذه الحياة وكأنّ لا حسيب أو رقيب ليوقِفها عند حدّها ويَحِد نوعاً ما من جرأتها المبالغ بها وإثارتها التي لم نعتد عليها ولا نقبلها في مجتمع شرقي يرفض أمثالها.
كما وأنّها لا تزال تحرص على افتعال البلبلة تلوَ الأخرى مقتنعةً في قرارة نفسها بأنّها بهذه الطريقة ستبقى دائماً على عرش العناوين الأولى وفي الواجهة والأخبار الرئيسية.
فبعد نشرها لصور يظهر فيها صدرها كما خلقتني يا رب قررت نشر فيديو وهي ترقص بمؤخرتها أيضاً.
الفيديو نال اهتمام متابعيها الذين أصبحوا ينتظرون التمتع ولو بسخرية برؤية ما تفعله كلينك.
والغريب أن اللبنانيين يعتبرون أفعالها عادية بينما نحن بقية العرب لا نرى مثل هذه المشاهد عند أهل الغرب!
سليمان برناوي – الجزائر
https://www.youtube.com/watch?v=pObGqZWBv2o