منذ 8 سنوات نشرت عارضة الأزياء اللبنانية ميريام كلينك صوراً قبيحة أظهرت فيها أنها تعاني حقاً من خلل عقلي وأنه بات لزاماًعلى الجهات المختصة أن تحتجزها وتخضعها للعلاج اللازم بعد أن استباحت لنفسها كل شيء حتى وصل الأمر بها لأن تتصور مع الحيوان وهي تمارس الجنس معه علانية تحت شعار تحديها لكل القيَم الانسانية والأخلاقية التي تخضع لها كل مخلوقات الله في أكثر الدول خلاعةً.
كما ترونها في الصورة ها هي اللبنانية ابنة أرضنا وشعبنا والتي تؤثر بالشباب المتروكين من غير من يرشدهم بسبب الأوضاع التي يعاني منها نصف الشباب اللبناني وثلاثة أرباع الشباب العربي فتقودهم بمنظرها الذي يعبر عن منتهى الانحراف وهي تمارس حياتها الجنسية بشكل جماعي مع حمار بين فخذيها وكلب ينتظر دوره ربما.
وفي صورة أخرى كما تشاهدون تلف أفعى مزيفة على جسدها استعراضاً لقوتها “وقحلنتها” وكل ذلك مع جسد عارٍ وكأنها على حلبة مصارعة لا في بيتها وهي تستغل وسائل التواصل بأقبح صورة وأسلوب.
تعرضت ميريام لوابل من الشتائم وشبهها البعض بممثلات الأفلام الإباحية لكن هل هذا يكفي لردعها وهي التي يمتعها الشتم والسب ولا ترد إلا بعبارات سوقية لكن بلغة انكليزية.
ألا يتوجب على شرطة الآداب جرها من شعرها هذه المرة إلى أقرب سجن لأنها انتهكت كل حقوقنا وحتى أنها اعتدت على الحمار والكلب ولم تسلم الأفعى منها؟
يذكر أنّ كلينك كانت ذهبت إلى مخفر (حبيش) وهو مخفر يُحقّق في القضايا التي تتناول الأداب العامة، وبقيت لأكثر من ساعتين في التحقيق، بسبب صورة كانت نشرتها على صفحتها الشخصية على الفايسبوك برفقة طفل لا يتعدى الـ 4 سنوات من عمره وكانت إحدى الجمعيات المعنية بحقوق الطفل رفعت شكوى ضد ميريام الأمر الذي استدعى وقوفها وذهابها إلى مخفر (حبيش).
)
