منذ 8 سنوات 
شاركت النجمة اللبنانية ميريام فارس جمهورها بصور لها أثناء حملها وخلال استعدادها لولادة ابنها الأول حتى انها نشرت صورة من غرفته الخاصة، وبدت ميريام سعيدة جداً بحملها.
برنامج ET بالعربي نشر فيديو خاصاً لغرفة ميريام في إحدى مستشفيات لبنان الكبرى، ولكن الغريب أن ميريام فرضت على موظفين المستشفى كلّهم بوضع هواتفهم في Section الإستقبال كي لا يستطيع أي من الممرضين تصوير ميريام ومولودها.
وتابع الـ ET مؤكداً أن ميريام وضعت حارسها الضخم الشهير الخاص بها على مدخل غرفتها بالإضافة إلى الزينة الموجودة على باب غرفتها.
وكانت ميريام استأجرت غرفة سُميت “بالجناح الملكي” وكأنها تمكث في أحد أهم الفنادق في العالم، وعلى باب غرفتها ألصقت ميريام صورة كُتب عليها: ممنوع القُبل والتصوير في هذه المنطقة! واقتصرت الزيارات فقط على أقربائها بالإضافة إلى الطاقم الطبي.
“طيب ميريام ولو”..
أنت لستِ النجمة الأولى التي تلد طفلاً جديداً، ولستِ أول من عاش هذه التجربة الجميلة.. نحن نحترم خصوصيتك كثيراً وهذا من حقك ولكن “لكل شي له حدود”.
ميريام عاملت نفسها على أنها الملكة كما يطلق عليها في Domain الفن، ولم تتجرأ أي نجمة أخرى على القيام بما قامت به هي، وكيف فرَضت بطلب من إدارة المستشفى أن يترك الممرضون هواتفهم عند الإستقبال.
نحن مع أن تحتفظ ميريام بصور ابنها وعدم نشرهم على الإنترنت خوفاً عليه تماماً كما فعلت النجمة اللبنانية سيرين عبد النور مع ابنتها (تالا)، بالإضافة إلى (نيكول جونيور) ابنة نيكول سابا ويوسف الخال.. “بس ما بدها هالاجراءات كلها.. بدنا نروق”
)
