منذ 10 سنوات بريد إلكتروني وصل إلى معظم الـ Emails حول العالم بعنوان (موت المغنية الكولومبية شاكيرا في حادث خطير) ووفقاً للخبراء فإن الخبر خدعة أو Virus خطير للقضاء على كل البيانات الموجودة في كل الـ Computers.
وفي التفاصيل، يدّعي البريد الالكتروني المزيف أن مدير أعمال شاكيرا كان يقود سيارة بصحبتها، وانه أصيب بجروح خطيرة في الحادث. ويتضمن البريد الإلكتروني إرفاق مستند Microsoft Word الذي يفترض أنه تحتوي على صور حصرية ومزيد من التفاصيل عن الحادث الذي يؤكد موت شاكيرا.
النجمة العالمية شاكيرا لا تزال حية وتستمع بعطلتها مع حبيبها اللاعب البرشلوني بيكيه وابنها الوحيد، وما وصل على الـ Emails ما هو إلاخدعة قام بها أعداء النجاح خصوصاً بعدما حققت شاكيرا أرقاماً قياسية عالمية واحتلال أغنيتها LA LA LA المرتبة الأولى بين أول 100 كليب في العالم.
)
