منذ 9 سنوات 
تعرضت الإعلامية منى عراقي لهجوم كبير بعد أنّ أبدت تأييدها لزواج المثليين، وقامت بكتابة تغريدات مرفقة معها هاشتاغ “#LoveWins”.
كتبت منى عبر موقع Twitter: “الحق في الحياة والحب بحرية دون اضطهاد بكامل الاحترام لهم وللغيرLoveWins”.
أضافت: “للي عايز يظيط قضيه حمام باب البحر جريمه تجاره جنس في مكان عام الي مجرمه في كل الدنيا زعلانين ليه اني ضدها .انا مع الحريه الشخصيه الي ماتضرش. للي بيقولوا ماطلعوش شواذ اصلا .. دي مش قضيتي انا قضيتي الحمام نفسه والي مثبت انه مكان لممارسه الدعاره”.
من ناحية أخرى، انزعج متابعو منى من تعليقاتها وشتموها بألفاظ نابية خصوصاً بعد تسليطها الضوء على قضية “حمام باب البحر” التي اتهمت فيها مجموعة من الرجال بممارستهم الشذوذ الجنسي وفضحهم في برنامج (المستخبي)، الذي تقدمه عبر شاشة (القاهرة والناس).
من ضمن التعليقات:
– “ازاي ده موقفك من الحدث في حين انك اول من اثار ضجه بخصوص الشواذ في مصر؟ ممكن توضيح؟”.
– ” انتي متناقضه كده ليه وماعندكيش مبدأ ادام شايفه الحريه ليهم ليه عملتي حلقه تفضحي ابوهم”.
– “اومال ايه لازم الفرح الي عملتي عن حمام الشذوذ،، انتي عندك شيزوفرينيا!!!!”.
أميرة أسامة – القاهرة
)
