منذ الأزمة التي مرّت بعائلة أبو حمزة بسبب ألقاء القبض على رجل الأعمال الشيخ بهيج أبو حمزة بعد أن أقام وليد جنبلاط دعوى ضده تتهمه بعدد من القضايا ورفض الشيخ بو حمزة أن يركع أمام الامبراطور قاطع رقاب الناس (وليد يك جنبلاط). 

ألقوا القبض على الشيخ وزجوه في السجن فأصيب على الفور بجلطة في القلب تكررت لمرات لكن جهات إعلامية لا تريد أن تتعاطى مع الأمر بمنطق أخلاقي وتحمل منى ما لم تصرح به خصوصاً وأنها تصر على التزام الصمت إلى حين يجب أن تقول كل شيء دفعة واحدة.

واليوم تتداول بعض المواقع تصريحات نسبوها لمنى، الأمر الذي استغربته الأخيرة ونفت كل ما ينقل عن لسانها زوراً وكذباً 

وكتبت على الإنترنت: بعكس ما يتردد لم يصدر عني أيّ تعليق وليس ثمة أي جهة مخولة التحدث بإسمي وحده الله خالقي يعرف ويرى.

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار