الكل مرتبك وصباح في غرفتها هادئة دون نفس والعائلة الصغيرة تفكر باستدعاء ولديها وقرار موعد الدفن يقرره ابن عمها وبعد أن تقوم الهيئات المعنية بالنعي الواجب والمراسم اللازمة لقامة فنية بمستوى صباح.
جوزيف رفيق عمرها يرافق ماغي فرح في باريس في مهمة مهنية ويجلس في الفندق وحيداً يبكي ويصل إلى بيروت اليوم تاركاً كل المهام.