ثنائيات كثيرة نشاهدها في مسلسلات رمضان، لكل منها ميزتها وجماليتها وسحرها. بعضها ينجح بينما غيرها يفشل فيقع في “مونوتونية” الحالة ولا يترك لدى المُشاهد أي انطباع.

ماغي بو غصن وقيس الشيخ نجيب
ماغي بو غصن وقيس الشيخ نجيب

في رمضان، نشاهد ثنائيات كثيرة في مسلسلات لبنان وما يسمى بالـPan Arab أي تلك الخليط بين اللبنانيين والمصريين والسوريين. وكنا مع انطلاق الشهر الكريم، شهدنا على استمرار حالة انسجام نادين نسيب نجيم وتيم حسن، وانشغال مواقع التواصل الاجتماعية بهما، كما على ثنائية مكسيم خليل وماغي بو غصن، ثم ثنائيته مع باميلا الكيك، لكنّنا منذ الأمس، أي بعد مرور ٦ حلقات من الموسم الرمضانيّ، ومع التقاء ماغي بو غصن بقيس الشيخ نجيب في بيروت، ضمن أحداث مسلسل (يا ريت)، ومواقع التواصل تشتعل بتغريدات عنهما، وعن الكيميا الواضحة بينهما، فكل عبّر بطريقته عن رغبته في أن يتحول د. رامي (قيس الشيخ نجيب) إلى حبيب د. جنى (ماغي بو غصن) لا صديقها.

تعليقات الناس تعكس حقيقة الكيميا التي تجمع بين ماغي وقيس، والتي تُترجَم على الشاشة، خصوصاً وأن علاقتهما حتى اللحظة ليست “كليشيه”، بل فيها مدّ وجزر ورفض وهروب من طرف ماغي التي تحب مكسيم خليل، بينما نرى رامي العاشق لكن المتروّي والمساند، يرفض ترك حبيبته تصارع مستقبلها وماضيها وحدها.

فهل يكون قيس منقذ ماغي في الحلقات المقبلة؟

على كلّ، مبروك نجاحهما الكبير كثنائيّ في العمل الذي يحقق نسبة مشاهدة عالية جديدة، ليكون ضمن أكثر المسلسلات مشاهدة في لبنان حتى اللحظة.

آراء الجمهور آراء الجمهور آراء الجمهور آراء الجمهور

ماغي بو غصن وقيس الشيخ نجيب
ماغي بو غصن وقيس الشيخ نجيب

آراء الجمهور آراء الجمهور آراء الجمهور

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار