أصالة وعبر الـTwitter كتبت تُعلّق مساء أمس قائلة: هو الوقت الذي يحلّ كلّ المسائل العالقة.. فكلُّ ظالم مغرور طاغٍ له يوم وها نحن نشهد.
تغريدة أصالة تحمل ألماً، وكأنّها تتناول قضية خاصّة جداً، أي داخل بيتها الكبير، أي تتعلّق بالمحيطين بها، وكأنّها تروي قصّة خيانة لصديق أو صديقة أو قريب أو قريبة، وإن لم تكن على الصعيد الشخصي، فإنّها إذاً تطال زميلاً أو زميلة.
فهل قصدت أصالة مثلاً أحلام في تغريدتها، خصوصاً أنّنا نشهد كلنا اليوم على هبوط أسهمها إلى ما تحت الأرض؟ وهي الموسومة بغرورها وغطرستها؟ قد يكون لا، خصوصاً وأنّ أصالة صديقة أحلام و«تطبطب» لها غالباً.
فهل من مقصود آخر في الوسط؟