منذ 9 سنوات في العدد الحالي من الجرس الأسبوعية، تقرأون حواراً للنجمة المصرية شيرين عبد الوهاب، أجرته معها الزميلة رئيسة التحرير نضال الأحمدية.
أعلنت شيرين لأول مرة عن سبب الحزن الذي تعيشه هذه الفترة وما جعلها تنشر صورها عبر حسابها على الإنترنت باكية.
إليكم بعض العناوين من الحوار:
أنا مضطربة التفكير ولا أستطيع أخذ القرار الصحيح.
كنت أريد الإعلان عن قرار عودتي لزوجي على الإنستغرام، وأن أسأل الناس عن رأيهم فتراجعت
«لو قلت للناس مين هوا الي خاني وخدعني حيسحقوه وينفوه».
نعم خدعني وضحك عليّ.
مش حاسة اني عملت حاجة في حياتي
عندما يتمكن مطلق شخص من اختراق دائرتي الصغيرة، فهو بالنسبة لي فدائيّ، لكن للأسف الشديد صُدمت صدمة كبيرة
لا أريد أن أعيش حياة ملكية، بل أن أشقى وأتعب وأن تكون تربية مريم وهنا كتربية والدتي لي.
للأسف لم أجد الـ Super Man في حياتي.
لا أريد أن أشاهد نفسي هذا العام، لأنّي خلال التصوير لم أكن أنا
أنا ضعيفة و«دبلانة»
أنا ضعيفة هذه الفترة وأحتاجكم بشدة وأحتاج صلواتكم.
خفوا عني شوية أنا تعبت وعايزة أرجع طبيعية.. عايزة أفرح»
أضحك دائماً ولكنّ قلبي يبكي.
صراحتي “بتوديني في داهية”. هذه المرة الأولى التي أكشف فيها عن الصعاب التي أمر بها علناً
هو جعلني أعيش بأمل كبير وكاذب «وعشّمني»
أطلب من الله أن يذيقه طعم المر
«مش رح يشوف كعب رجلي مجدداً».
)
