لا تزال الحرب مشتعلة بين جمهور النجم المصري عمرو دياب، وجمهور مواطنه النجم تامر حسني، خصوصاً مع طرح تامر لألبومه الغنائي الجديد (عمري ابتدا)، بعد أسابيع قليلة من طرح عمرو ألبومه الأخير (أحلى وأحلى).
لم يستطع تامر خطف المركز الأول من عمرو دياب الذي حافظ على الصدارة في قائمة أكثر الألبومات مبيعاً في متجر iTunes الإلكتروني، وحقق ألبومه (أحلى وأحلى) أعلى مبيعات وأحتل المركز الأول، ليأتي في المركز الثاني ألبومه (شفت الأيام)، ويحتل المركز الثالث ألبومه (الليلة)، ليأتي تامر حسني في المركز الرابع بألبوم (عمري ابتدا).
من جهتها نشرت مديرة مكتب عمرو دياب (هدى الناظر)، خبراً عبر صفحتها عنوانه: “أيتونز”: عمرو دياب يحتل المراكز الثلاثة الأولى.. وتامر حسني الرابع”، الخطوة التي اعتبرها البعض استفزازاً لجمهور تامر بعد وقت قصير من طرح ألبومه.
الأمر الذي أثار بلبلة وأفهمنا بوضوح أن مكتب عمرو يضع تامر في رأسه ويحسب له ألف حساب هو وجميع رفاقه من النجوم الشباب.