في حلقة هذا الاثنين من برنامج (عل اكيد) يتابع زافين قضية الفتى الذي "رفس امه في استديو البرنامج": كيف تفاعل احمد ووالدته مع الحلقة التي اثارت الرأى العام؟ وهل يتابع فعلا دراسته وماذا يقول اليوم لامه؟

في الحلقة أيضا: استاذة من مدرسة ثانوية في بيروت تروي حكاية صرفها مع  خمسة وخمسين استاذا وموظفا من دون أن يحصلوا على تعويضاتهم المستحقة، وتطالب بمواجهة المدير، فماذا سيكون رده بعد أن قرر اغلاق ابواب مدرسته العريقة بسبب الظروف الاقتصادية؟

وفي قضايا البرنامج الاخرى، تم الاستغناء عنها وعن شقيقتها من العمل في مكتب كاتب العدل من دون اي تعويض… واقفل المطعم الذي عمل فيه لمدة خمس سنوات، ولم ينل حقوقه.

ثلاث مشاكل عمل جديدة دخلت استديو (عل أكيد) وزافين يبذل كل جهوده لايجاد الحلول، ضمن هذه الحلقة الجديدة من برنامج (عل اكيد)، الاثنين الساعة 8:30 ليلا على شاشة المستقبل.

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار