أجرينا حواراً مُصوراً مع رولا يموت، في ظل الجدل الواسع المُثار حول كليبها الأخير (أنا رولا)، والذي ظهرت فيه بإطلالات فاضحة.
يصدر الحوار مكتوباً في العدد المقبل من (الجرس الشهرية)، ويمكنكم مشاهدته كاملاً عبر فيديو تجدونه في أسفل الموضوع.
من أهم ما جاء على لسان رولا خلال الحوار كانت تلك التصريحات:
– وزراء ونوّاب باركوا لي على الكليب.
– طلّقوني من زوجي وحرموني من نعمة الأمومة.
– مش شايفين بنت لابسة بيكيني.
– لم أعد أشعر اتجاه هيفا بشيء، لا سلباً ولا إيجاباً. من يظلمني أنتقم منه، ولو على آخر نفس!
– هناك من يدعمني معنوياً ومادياً وعلي مستوى دوليّ أيضاً.
– إليسا عندما بدأت في أول كليب لها، سمّوها بفنانة الشرشف وملكة النشاز.
– «يمكن بكرا روح إتحجب واقعد بالبيت» لا أحد يعرف.
– أحب مايا دياب كثيراً.
– أنا مش عاملة علاقة جنسية مع حدا، لأنّي وحدي بالكليب، يعني عم أعمل مع خيالي»؟
– لست كميا خليفة، وكليبي ليس شبيهاً لما تفعله هي.
– أغني و«فايتة بقوة» وكسحت وقمت بضجة في أقل من 24 ساعة.
– «إنّو بدي مصاري»؟ أين العيب؟ هل أسرقك أو أنهب أحداً.
– «ما حدا خصّو» هذا الأمر بيني وبين الله.
كانت رولا قد ردت على بيان أختها الفنانة هيفا الذي تبرأت فيه منها وأعربت عن انزعاجها من ارتباط اسميهما ببعض، ببيان آخر أصدره المكتب الإعلامي لرولا، وأكدت الأخيرة من خلاله أن كليبها لا يختلف عن كليبات هيفا ولا يقل جرأة عما تقدمه.