تخشى معظم النجمات العالميات من التقدّم في السن أو ظهور التجاعيد أو حتى من ترهّل البشرة، وتعملن على تحسين شكلهن عبر اللجوء إلى عمليات التجميل ومنها شدّ البشرة أو تحسين بعض “التوك” في وجههن أو أجسادهن.
قلّما نجد نجمة لا تهتم بمظهرها، أو لا ترافق الماكيير الخاص بها إلى معظم المناسبات أو المقابلات، ولكن يبدو أن النجمة العالمية جينيفير لوبيز وقعت في فخ كبير هذه المرّة حيث نشر بعض النشطاء صوة لها وهي متواجدة في إحدى المناسبات العامة، ولكن المكياج لم يساعدها على تغطية التجاعيد والترهلات علامات الشيخوخة.
في البداية لم نصدّق الصورة، فدخلنا إلى الـ Google وعثرنا على صور شبيهة بتلك التي احتلت الإنترنت، وقد ظهرت فيها لوبيز وقد تقدمت في العمر باكراً وهي من مواليد اليوم 24 يوليو -تموز 1969 أي أنها تحتفل اليوم في عامها الـ 47.
جاءت صورها بعكس الصور المأخوذة في جلسات تصوير خاصة وتكون غالبيتها معدّلة بواسطة تقنية الـ Photoshop.
لوبيز ابنة الـ 47 عاماً لم تعد كما كانت في بدايتها، ويبدو أن عامل العمر جعلها تفقد من رونقها وجمالها، وأن الزمن ترك أثره على بشرتها فازداد ظهور الشحوب والتجاعيد، وعلى الرغم من اهتمامها الزائد بعناية البشرة وخضوعها لبعض عمليات التجميل إلاّ أن كل هذا لم يمنع ظهورعلامات التهدل على وجهها ورقبتها.