إدارة الموقع لا تتدخل في رسائل أهل السلطة لا في الشكل ولا في المضمون ولا اللغة.. نرجو من القراء الكرام احترام النص في شكله على الأقل ولا نجبر أحداً على إتقان اللغة، لكن الشكل لا يحتاج إلا لشياكة فقط.

برأس مرفوع وشموخ عالي، غنت نجمة الإحساس “ابتسام تسكت” أغنية مغربية وافتخر، بكلمات بمنتهى الروعة لسفير لم أجد للأعماله وصف دقيق، سوى أنه مبدع ومذهل حرك مشاعرنا بفيديو كليب من إنتاجه، اختصر مكانة المرأة المغربية سواء من اجتهدت وعملت في العلن وكانت السباقة في رفع راية المغرب عاليا، أو المرأة ربت البيت التي أسست جيل من الشباب المغربي الخلوق والمجتهد والطموح لوطن يستحق كل ماهو الأفضل.

نعم نجح سفير الأغنية المغربية “مصعب العنزي “مرة أخرى في كسب الرهان، وأطلق عمل وطني جديد ناجح جدا، بطريقة جديدة وأسلوب متجدد، سخاء كبير في أعماله وتواضع اكبر لشعبه، فهو لم يعد غريب عنا بل هو ابن المغرب الذي نفتخر به، ابنها المدلل الذي أصبح حديث كل المغاربة في الاونة الاخيرة، لأنه استحق منا الحب والإحترام والتقدير والتشجيع والفخر، دائما يقدم لنا قيمة فنية كبيرة فأعماله لا تنسى بل حفرت إسمها في ذاكرة كل مواطن مغربي، كلمة الشكر قليلة في حقك لكننا كلما تذكرنا الوسام الملكي الذي استحققته، علمنا بأنك أصبحت رمز من رموز المغرب الذي سيظل مكتوب في تاريخ الفن.

مصعب العنزي

قبل أن أنهي حديثي عن سفيرنا أود أن أشكر النجمة الأكثر جاذيبية، التي غنت وتغنت بالمرأة المغربية وبملك المغرب وبوطنها باحساس عالي شكلا ومضمونا ظهرت بتصاميم رائعة تجسد هيبة المرأة المغربية.

ونقدم شكرنا وإعجابنا الكبير، بمخرج العمل الذي أعطى لصورة المرأة نظرة راقية، اثقن فيها مهارة كبيرة في اخراج قصة مغربية برؤية جديدة.

ابتسام تسكت

وأيضا لن ننسى الملحن والموزع الذي أضاف للأغنية الجمالية المطلوبة، مع تقديرنا لفريق العمل ككل “جنود الخفاء” فبفضل جهودهم اكتمل العمل الوطني الراقي .

فانز مصعب العنزي

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار