منذ 9 سنوات 
في ما يخصّ ادعاء الشاعر والملحن فارس اسكندر قانونياً على أحدهم لدى النيابة العامة وجرائم المعلوماتية، يهمه توضيح التالي: إن الدافع الرئيس لهذه الدعوى كان قيام هذا الشخص بالتطاول على كراماتنا وإهانة شخصنا وقدحنا وذمّنا والتحريض على قتلنا من خلال فيديو صوّره لنفسه بنفسه ونشره على مواقع التواصل الإجتماعي، وهذا موثق لدى الجهات الأمنية المختصة، ولم نقم برفع دعوى ضده لانتقاده أغنية أو عمل فني كما يدّعي البعض.
لذا نتمنّى على الأخوة الإعلاميين والصحافيين تحكيم ضميرهم المهني والتأكد من الفعل قبل ردّ الفعل فنحن لم نقم إلا بما ينص عليه القانون وهذا حق مكتسب لنا ولأي شخص يتعرّض لمثل هذا التجريح والتشهير والمساس بالكرامة فالساكت عن الحق شيطانٌ أخرس.
نترك الكلمة الفصل في هذه الدعوى للقضاء اللبناني النزيه، والذي بدأ بالفعل باتخاذ الإجراءات اللازمة والعادلة تجاه المدّعى عليه.
)
