منذ 9 سنوات 
أقامت شركة (إتش برودكشن) للإنتاج الفني والغنائي، سحوراً ضخماً في خيمة (أساطير) بفندق أتلانتس النخلة في دبي، جمع كوكبة من النجوم الفن والإعلام والمجتمع الإماراتيين والعرب.
تقدم الحضور سمو الشيخ محمد بن سلطان بن حمدان آل نهيان، وكان في استقباله المنتج الإماراتي علي الياسي صاحب شركة (إتش برودكشن)، وشقيقه عندليب الإمارات الفنان حبيب الياسي، اللذان استقبلا بقية ضيوفهم من رجال أعمال، وفنانين، وممثلين، وإعلاميين، وبعض من الشخصيات العامة.
لبى دعوة الياسي كل من يعقوب السعدي مدير قنوات أبو ظبي الرياضية، وحسن حبيب مدير قناة دبي الرياضية، ورجل الأعمال الإماراتي جابر المرزوقي، ونجوم الإعلام والفن، وعلى رأسهم الإعلامي المصري باسم يوسف، وأحلام العجارمة، ود. بروين حبيب، الفنانين محمد كريم، مادلين مطر، رويدا المحروقي، ورؤى الصبّان، ريم حمدان، ونسمة محمد، سارة العلي، ديمة الجندي، وريم عارف، وحمدان الدرعي، وهنادي جابر، ومنى الحيمود، وأميرة الفضل، وفاطمة الظاهري، ومايا حجيج، وطلال البلوشي، ومحمد بن فاضل، وعبد الرحيم عسكر. وحضر السحور أيضاً لاعب المنتخب الإماراتي ونادي العين غريب حارب وحارس المرمى وليد سالم، وخبيرة التغذية لما النايلي، ومصمّم الأزياء عالمي وليد عطا الله.
أثنى الحضور على هذا الجمع الغفير من الفنانين والإعلاميين الخليجيين والعرب الذين جمعهم مكاناً واحداً وفي ليلة أكثر من رائعة غلب عليها الطابع الرمضاني والأجواء الروحانية التي تمر سريعاً، وأكدوا أن رمضان هو الوحيد القادر على جمعهم بهذا الشكل، خاصة مع مشاغل الحياة والتصوير وأعمالهم الأخرى.
غلب على السحور إذاعة أغاني من الزمن الجميل للفنانين الذهبيين أمثال عبد الحليم، أم كلثوم، عبد الوهاب، وبعض الشخصيات الأخرى التي جعلت الجميع في حالة من الاستماع وكأنهم يستمعون لتلك الأغاني للمرة الأولى، وسيطرت عليهم حالة من السكوت لفترات كثيرة طوال فترة استماعهم لتلك الأغنيات.
على جانب أخر تحولت الخيمة والسحور الرمضاني إلى أستوديو فوتوغرافي، حيث التف الجميع حول سمو الشيخ محمد بن سلطان آل نهيان للالتقاط الصور التذكارية إلى جواره، وترحيب الجميع بالإعلامي باسم يوسف الذي لفت الأنظار أيضاً إليه من بعض الجماهير التي كانت متواجدة بالقرب من خيمة أساطير والذين التفوا حوله أيضاً لأخذ صور على طريقة السيلفي والذي أصر يوسف أن يلتقطها بنفسه من تليفوناتهم الشخصية.
)
