الممثلة المغمورة التي تحدّثت بالجنس ومن ثم اعترفت أن حسابها قد تهكّر
الممثلة المغمورة التي تحدّثت بالجنس ومن ثم اعترفت أن حسابها قد تهكّر

كنا نشرنا مقالتين مدام جرصة تفضح الممثلة والمخرج ومحادثات سرية وجنسية بين الممثلة والمخرج، وتعمّدنا أن لا ننشر اسمها ولا اسم المخرج الذي قد يكون قد وقع ضحيتها أو “انو كان عم يتسلى معها”. فوضعنا في المقالتين الوثائق التي تؤكد كلامنا بعد أن حصلنا عليهم من هاكر مهم اتصل بنا وزوّدنا بالصور رغم أننا لا نعرفه شخصياً بل هو يعلم جيداً أننا نحمي مصدرنا دائماً وننشر كل معلومة لدينا، طبعاً، بعد التأكد من صحّتها.

بعد انتشار الأخبار، سارعت تلك الممثلة وكتبت تغريدتين على صفحتها غلى الفايسبوك مؤكدة أن صفحتها تم تهكيرها: “أصدقاء صفحتي علي الفيس بوك صفحتي تهكرت ويرجى من الجميع إلغاء الصداقة وبس أعمل صفحة جديدة بخبركم ولاتصدقو أي شي عم ينكتب أو أي بوست بينزل.”وبعد يوم أكّدت أنّها استرجعت حسابها، فقالت: “تم بحمد الله استرجاع الصحفة وأي محادثة معكم كانت على المسنجر مو أنا الي كنت عم احكي وإذا. صدر شي سئ علي المسنجر بعتذر لأنو مو أنا”

الممثلة فضحت نفسها ووضحت.. فكف علمت أننا نقصدها؟ ربما هناك ممثلة أخرى
الممثلة فضحت نفسها ووضحت.. فكف علمت أننا نقصدها؟ ربما هناك ممثلة أخرى

الست الممثلة لم تقرأ المحادثات مع المخرج بشكل دقيق، فهناك تواريخ تعود لـ أكثر من شهر أي في بداية شهر آذار، وهل من الممكن أن لا تنتبه أن صفحتها تم تهكيرها إلا بعد أن نشرنا الخبرين أو المقالتين؟ وهل كنا نقصدها هي أم غيرها؟

أم أن الهاكر دخل من حسابها وتحدّث مع المخرج والكاتب وزوج النجمة الراحلة؟

حتى أن المخرج خرج عن صمته وأكد أنه لا يمتلك أي صفحة على الفايسبوك باشتثناء واحدة لا أكثر، نافياً أن يكون ذلك الحساب الذي تحّدث مع الممثلة بكلمات جنسية يعود له، مؤكداً أنه Fake!

هكذا كتب المخرج معلناً أن ذلك الحساب الذي تمت فيه المحادثة هو غير رسمي له وFake
هكذا كتب المخرج معلناً أن ذلك الحساب الذي تمت فيه المحادثة هو غير رسمي له وFake

المهم.. نحن أردنا نشر تلك الوثائق لحماية الوسط الدرامي من الدخيلات اللواتي تشوّهن أسماء العربيات للوصول إلى الشهرة بأي ثمن.

الممثلة ربما فضحت نفسها بنفسها، حيث وردنا عدد كبير من الـ Emails، يتساءلون إن كان (غ.أ) هي المعنية أم لا لأنها وضّحت واستنكرت وكذبت.

الممثلة أرادت أن تهرب من الفضيحة فأوقعت نفسها بفضيحة أخرى
الممثلة أرادت أن تهرب من الفضيحة فأوقعت نفسها بفضيحة أخرى

لن نرجح أن تكون هي، ربما غيرها..  وربما هي وقد تكون قد وقعت ضحية جهلها فوضعت نفسها في الواجهة وحمت بطريقة غير مباشرة الممثلة المقصودة.

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار