نقلت مجلة People العالمية خبراً انفردت به يقول أن كل الجهود يقوم بها الأطباء للحفاظ على حياة ابنة ويتني هيوستن الوحيدة بوبي كريستينا كي تبقى على قيد الحياة.
“هذه هي أسوأ كابوس له تعيشه العائلة قال المصدر. وقال: “فقدان ويتني هيوستن كان صعباً، لكن أن تموت ابنتها فهو أمر أسوأ بمليون مرة، والغريب أن الإبنة تموت في المستشفى بعد أن تم إنقاذها من حوض السباحة وبنفس الطريقة التي ماتت فيها أمها.
وقال مصدر من الأسرة للمجلة People أن بوبي (21) عاماً تعيش الآن على أجهزة التنفس الاصطناعي بعد أن وجدوها في حمام السباحة داخل بيتها. وقال المصدر أن الصبية تعيش الآن بشكل اصطناعي مع نشاط في الدماغ قليل جداً. ولا جديد حتى اللحظة عما إذا كانت بوبي حاولت الانتحار أم ابتلعت كمية كبيرة من المخدرات.
يعتقد الأطباء الذين يشرفون على حالة بوبي أنها بقيت دون أوكسجين لمدة غير محددة من الوقت. وأضاف المصدر أن الأطباء يقولون بأن إنقاذ الصبية ممكن من الناحية الفنية أو التقنية. لكن لو حدث ذلك فانها ستكون أعجوبة أو معجزة.