إدارة الموقع لا تتدخل في رسائل أهل السلطة لا في الشكل ولا في المضمون ولا اللغة.. نرجو من القراء الكرام احترام النص في شكله على الأقل ولا نجبر أحداً على إتقان اللغة، لكن الشكل لا يحتاج إلا لشياكة فقط.

ذات الخامس والعشرين من يوليو و في مدينة الباهية وهران أزهر الحب في عائلة محمد بوشوشة وذات موعد مع القدر أزهرت موهبتها وفاح عطر محبتها في قلوبنا وذات موعد مع الحبر ولد اسم امال بوشوشة بحظ حبري مدهش على أوراق احلام مستغانمي و من حينها التبستها الأرواح الحبرية لمدن الدراما العربية فاصبحت تقيم فيها . فبأي يوم ميلاد نحتفي اليوم وهي التى تولد مع كل إبداع تحققه وتبهرنا به وهي الفرح الذي يزهر في قلوبنا هي التى لم تكبر كثيرا منذ الطفولة الأولى لازالت ضحكتها على قصرها لها وقعها الجميل في دواخلنا التى تكن لها الكثير من المحبة فمحبتها من الأشياء التي وجدت لتحدث مرة واحدة ليس لها شبيه ولا مثيل ولاتتكر. حين نكتب لها عن محبتنا نستودع قلوبنا بين سطور الكلمات و في كل مرة نشهد حروف الأبجدية الثمانية والعشرين على صدق مانخطه لها على الرغم من مرور أعوام على محبتنا لك مازلنا نبحث دائما عن أجمل الكلمات لنضغها أمامك علي هذا البياض المخيف الذي لم نجد بما نملأه لندرة الكلمات التي تليق بك إعلمي فقط أنه بين النبضة والنبضة نكتب إليك بأصدقها وكل يوم نتمنى لك أصدق الأمنيات.

أوفياء الأمبراطوره أمل بوشوشه

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار