منذ 10 سنوات رفض الفنان المصري أحمد عز وصف ما يمر به مع الفنانة زينة، بالأزمة، وأصر أن يطلق على قضيته معها عبارة (إبتلاء) أو (إدعاء).
وقال عز في حوار له مع جريدة الوطن المصرية: “لا أمر بأزمات شخصية من الأساس، لكنى مصاب بابتلاء وادعاء، ورغم هذا أعيش حالياً فى منتهى السعادة والراحة، لأنى لا أخشى سوى الله، ولم يسبق أن خدعت الجمهور بكلمة واحدة، لكن أعود وأكرر: «ربنا مش بيضّحك عليه»؛ حيث ألتزم الصبر فى هذه المرحلة إلى حين ظهور الحقيقة أمام الجميع”.
وعن سبب رفضه لمقابلة الفنان الكبير فاروق الفيشاوي الذي طلب أن يقدم له نصيحة بخصوص قضيته مع زينة، قال عز: “اعتذرت لأني ما عنديش حاجة أتكلم فيها معاه”، هو فنان وأستاذ كبير والرد عليه لا يجوز، لكنه حر ومسؤول عن كلامه”.
عز رفض اللقاء مع فاروق الفيشاوي لأن الثاني أراد نصحه بأن يعترف بولدي زينة على أنه والدهما.. أما لماذا الفيشاوي فلأن ابنه مر بنفس التجربة ورفض أن يعترف بأبوته مع زوجته التي أنجب منها سراً وكان الفيشاوي الأب أكثر من سجل مواقف عنيدة من كنته والطفل لسنوات إلى أن عاد واعترف بهما مع ابنه.
عز رفض مقابلة الفيشاوي لأنه يعتبر قضيته مختلفة عن قضية غيره
)
