ككل عائلات سوريا، تعيش عائلة النجم السوري أيمن زيدان، الشتات بسبب الحرب في سوريا.

كتب زيدان عبر الإنترنت رسالة يوضح من خلالها وضع عائلته، فكل فرد يقيم في دولة عربية إلى أن يعود الوطن كما كان فتلم سوريا الشمل من جديد.

للوقت حالة خاصة مع أيمن، فبعد أن كان يظن أنه يخدعه ويلعب معه لعبة سيئة، اكتشف أن الوقت يسخر منه، فكتب: حازم في القاهرة ونورا أيضاً، غالب في السويد، ونوار بجوار الرب، جودي في عمان، ويمنى في الكويت وأنا في دمشق.. وحيد أنتظر اللاشيء.. ألعب مع الوقت تلك اللعبة السمجة، أظن دائماً أني أخدعه ولكنني في لحظة المكاشفة الموجعة اكتشف أن الوقت يسخر مني.

منذ بدء الأزمة وشعب سوريا ينتظر اللحظة التي طال قدومها، فهل اللاشيء الذي يتحدث عنه زيدان يتحول إلى شي ويعيد الأمل للشعب التائه؟

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار